تقييم الأضرار الناجمة عن البَرَد في المباني السكنية في المدينة

خلفية

أفاد مالك عدة مبانٍ سكنية أن البَرَد الناجم عن عاصفة مطرية تسبب في إلحاق الضرر بأسقف المباني السكنية التي تتكون من مزيج من الأسقف المسطحة المبنية من القطران والحصى والسقوف الملفوفة والبلاط الخرساني. وفقًا لدائرة الأرصاد الجوية الوطنية، تم الإبلاغ عن فيضانات مفاجئة في المنطقة، ولكن لم يتم الإبلاغ عن رياح شديدة أو بَرَد خلال تلك الفترة الزمنية.

الخدمات المقدمة

تم التعاقد مع شركة ريمكوس لفحص أسطح المباني السكنية وتحديد ما إذا كان البَرَد الناجم عن العاصفة المطرية قد ألحق أضرارًا بأسقف المباني السكنية. تضمنت الخدمات ما يلي.

  • إجراء فحوصات بصرية لمباني المنازل الريفية وأنظمة الأسقف.
  • تحليل التأثيرات المشتركة للحرارة والرياح والأمطار والإجهادات الحرارية، إلى جانب دورات الترطيب والتجفيف المتكررة التي يمكن أن تؤدي في كثير من الأحيان إلى تحلل مواد التسقيف.
  • فحص أسطح الأسطح التي كشفت عن أدلة على تآكل سطح السقف في شكل أسقف متشققة ومتشققة من اللفائف، وأسقف متشققة ومتشققة من القطران والحصى المبنية، ورغوة متدهورة تم رشها على السطح مما قد يجعل سطح السقف غير فعال في نهاية المطاف.
  • افحص فتحات السقف، والفتحات المعدنية ووحدات تكييف الهواء والمناور بحثًا عن أدلة على وجود أضرار ناجمة عن البرد، مثل الانبعاجات والانبعاجات.
  • فحص بيانات الطقس من دائرة الأرصاد الجوية الوطنية.